أمراض الكبد وعلاجها الجزء الثانى دكتور جودة محمد عواد
 |
| أمراض الكبد وعلاجها الجزء الثانى دكتور جودة محمد عواد بعد ما تعرفنا فى الجزء الأول على أسباب وأعراض أمراض الكبد وبعض تحاليل وظائف الكبد والفحوصات الازمة لمريض الكبد |
نتناول فى هذا الموضوع النظام الجديد لعلاج الكبد وبعض الملحوظات
الهامة جدا لمريض الكبدوطريقة العلاج.
النظام الجديد لعلاج الكبد
1- لعلاج الكلى وتضخم الكبد والأورام ودهون الكبد :
كيلو عسل نحل + 2/1 ملعقة راوند + 2/1 صمغ نحل + 2/1 ملعقة زعفران +
2/1 ملعقة عنبر + 2/1 ملعقة زنجبيل + 2/1 ملعقة حبة البركة + 2/1 ملعقة فوة
(عروق الصباغين) + 2/1 ورق لورا مطحون. (ملعقة كبيرة كل 12 ساعة).
2- مركب الزبادي + الثوم المهروس (لإذابة الدهون).
3- لتنقية الكبد وعلاج الصفراء والمرارة وإذابة الحصوات :
كيلو عسل نحل + ملعقة مُطحون شوك الجمال + ملعقة لسان الحمل + ملعقة
مطحون شمر + 2/1 ملعقة عروق الصباغين + ١/4 ملعقة أميرياريس
(ملعقة كل 6ساعات).
4- ملعقة صغيرة من زيت الزيتون + زيت بذركتان على الريق'يوميًا
(نذيب.حصا المرارة ) .
5- لورم الطحال ونقص الصفائح :
كيلو عسل نحل + ملعقة بذرفجل مطحون + ملعقة حبة البركة مطحون + ملعقة
حلبة مطحون + ملعقة عروق الصباغين (ملعقة كل 6 ساعات).
6- لعلاج آلام الكلى وورم الكلى والأملاج والحصاوي :
* ملعقة شعير + ملعقة بقدونس أخضر + 3 ورقات لورا يغلي خمس دقاتق
(أسرع علاج للكلى والخصى).
* 2/1 ملعقة بذركتان مطحون + 2/1 ملعقة صغيرة كثيرًا بيضا مطحون
+2/1 بذر فجل + ملعقة عسل مركب + 2/1 كوب ماء (3 مرات يوميًا).
* ينسون + 4/1 زعتر + 4/1 حبة البركة + 4/1 قرنفل + كوب ماء مغلى
(عند الألم المغص الكلوي).
* على الريق ملعقة صغيرة لبان دكر في كوب ماء + ملعقة خل أعشاب + ملعقة
عسل نحل (5 مرات يوميًا).
7- لعلاج سلس البول أو التبول اللاإرادي :
* المركب الأول للكبد (خمس مرات).* منقوع لبان الدكر + الخلّ + العسل (على الريق).* الشعير والبقدونس وورق اللورا (خمس مرات يوميًا).* بذر الكتان وبذر الفجل والكثيرا والعسل والخل (مرتين يوميًا).* مغلى ملعقة قشر البلوط (البلوط المنشاري) في 2 كوب ماء صياحًا ومساء.
ملاحظات هامة جدًا لمريض الكبد
1- ينتقل الفيروس عن طريق نقل الدم والدم ونقل الأعضاء والغسيل الكلوي
والحقن الملوثة والأدوات الجراحية غير المعقمة وكذلك الذين سبق لهم
الإصابة بالبلهارسيا أما الانتقال عن طريق المعاشرة المنسية؛ والعدوى من
الأم لأطفالها فهي تادرة الحدوث بنسبة 5%
2- مستوى مناعة الجسم هو الذي يتحكم لي نشاط الفيرس: وظهور المرض فقد
ثبت أن أكثر من 30% من الذين تعرضوا للعدوى والإصابة تمكن جسمهم من
القضاء على الغيروس تماما بينما 70% الباقين تظهر عليهم الأعراض و يجتاجون
اللعلاج.
3- يقوم الفيروس بالتغيير المستمر في تركيب النيكلوتيدات المكرنة له.وذلك
ياحداث طفرات جينية وسريعة وهذا التغيير المستمر يؤدي لوجود أكثر
من نوع من الفيروسات داخعل جسم المريض الواحد مما يؤدي لارتباك جهاز
المناعة الضعيف مما يؤدي لاستمرار وجود الفيروسات عشرات السنين داخل
الجسم و هذا يؤدي إلى ارتفاع هائل في مستوى الأجسام المضادة في الدم.
4- يشخص الفيروس بالأعراض المرضية (إرهاق عام وضعف وفقدان الشهية
وتكرار ذوبان الإسهال والإمساك والتي لا تستجيب للعلاج العادي؛ وقد
تتطور إلى تليف الكبد وتورم البطن؛ واصغرار بياض العين وتورم القدمين
وتغيير لون الجلد والنزف المستمر:من الأنف واللثة كما يشخص بتحاليل
وظائف الكبد (الإنزيمات) والصفراء والألبيرمين في الدم والتحاليل لاكتشاف
الفيروس نفسه بها يسمي PCR ومع كل هذا ينصح بعمل سونار عل البطن.
5. يترتب على اهمال الفيروس ظهور أمراض مناعية أخرى تؤدي إلى التهابات في
الكلى ونخاع العظام وتسهي بالتليف الكبدي: ووقد يتحول إلى أمراض خبيثة
%5 من الحالات.
6- التليف الكبدي يتنج عن فشل الكبد في أداء وظائفه فتظهر دوالي المريء التي
تسبب القيء الدموي ودوالي الصرة ودوالي حول الشرج ( البواسير).
7- يؤدي الخلل في وظائف الكبد إلى نقص تكوين وإفراز الألبيومين (الزلال) في
الدم فيؤدي ذلك إلى ارتشاح الماء في القدمين فتتورم. وكذلك البطن فيحدث
الاستسقاء.
8- يؤدي الخلل في وظائف الكبد إلى نقص تكوين وإقراز عوامل التجلط
(البروثرومبين والفيبريبوجين) التي يصنعها الكبد بالاستعانة بفيتامين ك
فيؤدي ذلك إلى نزيف اللثة. والأنف. وتحت الجلد ودوالي المريء وقد تؤدي
إلى حدوث قرح حادة في الجهاز المضمي كله.
9- يحذرتماما مريض الكبد من الدخول في أية عملية جراحية؛ مادامت الإنزيمات
مرتفعة في الدم وتركيز البروثرومبين أقل من 70% وإلا حدثت الوفاة.
10- يؤدي نقص إفراز العصارة الصفراوية إلى كسل حركة الأمعاء والإمساك
المزمن ويؤدي بقاء المواد السامة في القولون فترة طويلة إلى وصوها إلى المخ مما
يؤدي إلى غيبوبة كبدية» ولهذا يحذر جدا جدا من الأمساك ولا بد من التبوزيوميًا.
11- تظهر الأجسام المضادة للفيروس في الدم بعد الإصابة بشهر في 50% من
الناس ولكنها تظهر واضحة إيجابيًا في90% من المرضى بعد مرور ثلاثة أشهر
من تاريخ العدوى ويستمر التحليل ايجابيا لمدة طويلة جنا ما دام الفيروس
داخل المريض.
وهذه الملاحظة خطيرة أن تحليل الأجسام المضادة للفيروس في الدم قد يظل إِيجاييا
لمدة خمس سنوات بعد شفاء المريض تماما وهنا لا بد من عمل تحليل PCR لليحث عن
الفيروس نفسة في الدم وليس الأجسام المضادة وقد يحدث العكس يعني وجود الفيروس
بتحليل PCR ولكن لا يوجد في الدم أجسام مضادة له وهذا يعني أن الفيروس في فترة
حضانة ولم يبدأ بمهاجمة الجهاز المناعي وبالتالي لم تتكون له أجسام مضادة ولهذا ينصح
عمل PCR للفيروس كل ثلاثة شهور حتى بعد تمام الشفاء لاستبعاد حدوث تقلبات.
هجوم الفيروس مع تكرار ظهوره في الدم واختفائة .
أشياء ممنوعة لمريض الكبد
1- ممنوع الإكثار من البروتين واللحوم والدهرن والسمن البلدي والمسبك
(المسموح به 50 جم يوميًا سمك أو فراخ بدون جلد أوييضة واحدة مسلوقة
(ممنوع تعرض الزيت للنار ).
2- ممنوع التوابل والشطة والمخللات والحرادق والجبن الرومي والقديمة -
المسموح به الخبز البلدي والعسل الجبلي والبطاطس المسلوقة والسلطة الفضراء
وشوربة الخضار العلاجية.
3- ممنوع الفراولة والمشمش والمانجر والشيكولاته والكولا والمياه الغازية كلها ما
عدا ماء الشعير.
4. ممنوع الامساك أكثر من يوم تفاديًا لتراكم السموم في القولون التي تؤدي إلى
الغيبوية.
5- ممنوع القهوة والشاي المغلي والكحوليات - مسموح بالبلح والعنب ويرتقالة
واحدة والرمان والتفاح والكمثري وموزة واحدة مع المضغ الجيد لضمان
الهضم الجيد.
6- ممنوع الصيام لفترات طويلة (أكثر من خمسة ساعات).
7- ممنوع استعمال الأدوية الآتية : خافض الحرارة مثل الباراسيتامول لأنه يرفع
إنزيمات الكبد والإسبرين وجميع الآدوية المسكنة للروماتيزم والصداع والالم
مثل البروفين والفولتارين وغيرها (لأنما تزيد سيولة الدم).
8- ممنوع استخدام المضادات الحيوية كلها ومضادات الفطريات ومضادات
الاكتتاب وأدوية الصرع وأدوية القرحة ومدرات البول مثل اللازكس أو
الميديوريتك أو الكورتيزونات وحبوب منع الحمل والأدوية المنظمة لضريات القلب.
التفسير العلمي لعلاج فيروسات الكبد
يأتي فشل الجهاز المناعي في الخسم في القضاء على الفيروس بسبب التغير المستمر في
شكل الفيروس .. والذي يربك جهاز المناعة كما يختفي الفيروس
لفترة طويلة داخل الخلايا الكبدية وغيرها .. نم يظهر بشكل جديد .. ورغم أن الكبد
يجدد خلاياء التالفة باستمرار إلا أن تكاثر الفيروس قد
يكون أسرع .. ما يؤدي إلى تدهور الكبد سريعًا .. وبالتالي تورم الجسم بالماء.
وعادة ما يكون الشخص المصاب بالفيروس الكبدي مصابًا بالبلهارسيا التي تدمر
الكبد أضلًا .. أومصابًا بمشكلات في جهاز المناعة بسبب فساد الطعام أو السهر أو قلة
الحركة والكسل أو الأسراف في الأدوية التي تقضي على مكونات جهاز المناعة الداخلية.
والبرنامج المتكامل للعلاج .. يستبعد الطعام التقليدي .. ويستبعد الأدوية ويفرض
على المريض احترام ساعات النوم بالليل .. والحركة بالنهار.. حتى يعود للجسم
انسجامه .. وتعود لجهاز المناعة قوته الني تتناسب مع الحركة الهرمونية في الجسم والتي
ميزها الله سبحانه بخاصية دورية تفسد بتغيير نظام الجسم
شرح طريقة علاج الكبد
ولشرح طريقة علاج الكبد لابد أن تعرف
أولا الاتجاه العالمي لعلاج خلل الجينات :
حيث اعتبر العلماء أن أكثر من 80% من الأمراض المعروفة ناتجة عن خلل أو عيب
جيني في جينات المادة الورائية DNA , ولا يتحقق هذا العلاج إلا بتدخل طبي لعلاج
الخلل فى هذة الجينات - أي بإدخال جين أو أكثر لهذة الخلايا - ولكن وجد العلماء
استحالة إدخال جين الى كل خلية مصابة كما اضطروا إلى استخدام ناقل لهذا الجين
ليضعه محل الجين في الخلايا المصابة بالفيروس أو السرطان.
وقد نجح العلماء فعلا باستخدام الناقلات الجينية وهي من عائلة الفيروسات
العكسية أي الني تشكل مادتها الوراثية من الحامض النووي RNA وليس DNA حيث
خضعت هذة الفيرسات لتعديلات ورائية بحيث تصبح قادرة على إحداث المرض
ولخطررة هذا الاتجاه فربما تكون هذه الفيروسات سيا في استثارة الجهاز المناعي مما
يؤدي إلى تدمير بعضها مع ما تحمله من جينات علاجية.
وقد يتسبب ذلك في إحداث أمراض غير معروفة - فالفيروسات زودها الله سبحانه
بقدرة خارقة على التكائر وتغيير الشكل وإنتاج سلالات جديدة.
ثانيا اتجه العلماء إلى علاج أسرع باستخدام أسلحة الخلايا الدفاعية
المتمثلة في الانترفيرونات والانترلوكينات
وهي مواد بروتينية لها القدرة على اصطياد الفيروسات؛ والخلايا الجسميه المصابة
أو المنحرفة وهذا العلاج مشهور الآن وله تركيزات مختلفة - وقد جرب عل آلاف
المرضى وهو غالي الشمن جدًا - فربما وصل ثمن الحقن من الانترفيرون إلى حوالي ألفين
من الجنيهات ويحتاج المريض بالفيروسات حقنة كل أسبوع لمدة سنة.
وفضلًا عن غلاء السعر الفاحش .. فإن الآثار الجانبية مدمرة أهمها تدمير نخاع
العظام تماما ويصاب المريض الذي يعالج بالانترفيرون بنقص حاد في جميع خلايا
الدم يظهر ذلك بعد أول حقنة وهذا وجب التفكير في إتجاه آخرللعلاج.
ثالثا اتجه العلماء إلى تحفيز الخلايا المناعية المساعدة لإنتاج أسلحتها
أهمها مادء الانترلوكين
وكذلك تحفيز الخلايا المناعيه type 1 لإنتاج محفزات خلويه أهمها الانترفيرون
من الأنواع الثلاثه ألفا وبيتا وجاما وهذه الأسلحة (البروتينات) هي الني تنقض على
الفيروسات والخلايا الشاذة بالجسم وأصبح هذا الاتجاه الآمن هو الأنضل لعلاج
الفيروسات وأمراض المناعة الذاتية والسرطان.
تقوم بعض الخلايا المناعيه في الجسم بمهاجمه أعضاء نفس الجسم محدثة تدميرًا بها
مثل مرض السكر (مهاجمة خلايا البتكرياس) ومرض التصلب العصبي (MS) .
والسرطان عبارة عن نمو شاذ للخلايا ونتج عن خلل موجود في الجينات المسؤلة
عن موت الخلايا فالسرطان خلل في الجينات لا بد من تصحيحه أو قتل الخلايا
السرطانية ليس بالإشعاع والكيماويات والجراحة وحدها ولكن بتحفيز الخلايا المناعية.
في الجسم لتؤدي دورها في التخلص من السرطان.
وهذا العلاج الذي نقدمه (سم النحل) يحتوي على بروتينات وأحماض أمينية محفزة
للخلايا المناعية لإنتاج أسلحتها من الإنترلوكين والإنترفيرون وهي التي تنقض على
الفيروسات وهو رخيص وآمن ومتوفربفضل الله وإذا أضفنا إليه استخدام منتجات
النحل نفسها (من العسل الطبي النقي وحبوب اللقاح وغذاء الملكات) فقد وفرنا
للجسم حاجته من السكريات البسيطة: والأحماض الأمينية الضروريه لبناء الخلايا
والفيتامينات والأملاح المعدنية وأيضًا على محفزات الخلايا المناعية.
حيث وجدنا تحسنًا ملحوظًا في خلايا الكبد والكلى والدم ونخاع العظام وغيرها
عند استخدام جرعات صغيرة (من العسل وحبوب اللقاح وغذاء الملكات) مجرد ملعقة
طعام ثلاث مرات يرميًا (يمكن إذابتها في نصف كوب ماء) لمده تتراوح من شهر إلى
سته أشهر وكأن الله سبحانه ينبهنا إلى إنه بعد كل هذه التكاليف الباهظة في الأبحاث
العلمية والعلاجات ال غاؤكم فيا ذكرت (يخرج من بطونها شراب مختلف
ألوانه فيه شفاء للناس) والمهم هو الابتعاد عن أسباب المرض.
انا عندي دهون على الكبد ايه الي ممكن ينزل نسبه الدهون دي
ردحذف